Date Sat, Jul 19, 2025

نتائج طلابنا في الإمارات والسعودية: درجات عالية وشهادات ملهمة

نتائج طلابنا في الإمارات والسعودية: درجات عالية وشهادات ملهمة

من أبوظبي إلى جدة… طلابنا يصنعون قصصًا تستحق أن تُروى

في رحلة التعلّم، لا يوجد شيء أكثر إلهامًا من قصص الطلاب الحقيقيين الذين تجاوزوا التحديات ووصلوا لأهدافهم.
ومن خلال برامج التدريب على اختباري IELTS وTOEFL، شهدنا نجاحات مبهرة لطلابنا في الإمارات والسعودية، كلٌ منهم له قصة مختلفة، ولكنهم جميعًا اجتمعوا على شيء واحد: الإصرار والنتيجة المشرفة.

في هذا المقال، نسلّط الضوء على قصص حقيقية من طلاب في أبوظبي، دبي، الرياض، وجدة، وكيف استطاعوا تحقيق درجات عالية في اختبارات اللغة الإنجليزية، بفضل التدريب الموجّه والدعم المستمر.

💡 أبوظبي – "سارة.ن": قفزة نوعية في وقت قصير

سارة كانت تستعد للتقديم في جامعة خليفة، لكنها لم تكن راضية عن أدائها في الكتابة. بعد الالتحاق بالدورة التدريبية، وتلقي تصحيح مفصل على كل مقال، تقول:

"كنت جايبة 5.5 في الكتابة، وده كان مخليني مرفوضة. بعد التدريب، وصلت لـ 7.0 في الكتابة و7.5 كمجموع عام في IELTS. حسيت إن فيه فرق حقيقي!"

💡 دبي – "خالد.م": تجاوز حاجز TOEFL من أول محاولة

خالد طالب ثانوي في دبي، كان هدفه التقديم لمنحة دراسية في كندا. بفضل المحاكاة الواقعية للامتحان، حقق ما لم يكن يتوقعه:

"الاختبارات التجريبية خلتني أحس إن الامتحان مش غريب، ودخلت بثقة. جبت 99 من أول محاولة، والمقابلة الجامعية كانت أسهل بكتير بعد كده!"

💡 الرياض – "ليان.س": النجاح رغم ضغط العمل

ليان موظفة في قطاع خاص بالرياض وكانت تحتاج IELTS للتقديم على ماجستير في جامعة الملك سعود. ورغم ضغط الوقت، استطاعت تنظيم وقتها:

"كنت بشتغل بدوام كامل، فكنت أحتاج حصص مرنة ومدرب يفهم ظروفي. الدروس كانت مركزة وواقعية، والنتيجة كانت مرضية جدًا. جبت 6.5 والمطلوب كان 6!"

💡 جدة – "أيمن.خ": رفع الدرجات بالتدريب الفردي

أيمن كان يعاني من انخفاض في درجات القراءة والكتابة، رغم مستواه الجيد في التحدث. بعد تدريب مكثف على استراتيجيات الحل:

"كنت بحل بعشوائية، ومش بعرف أوظف الوقت كويس. اتعلمت أتعامل مع كل قسم بثقة، وفعلاً ارتفعت الدرجة العامة في IELTS من 6.0 إلى 7.5."

🎤 ماذا قالوا عن تجربتهم؟

خلال المقابلات القصيرة معهم، أجاب الطلاب عن أسئلة مثل:

س: ما السبب الرئيسي لنجاحك؟
ج: "المتابعة المستمرة من المدرّب، وتصحيح الأخطاء بدل ما أكررها في كل مرة."

س: هل كنت تتوقع النتيجة؟
ج: "كنت خايف، لكن التدريب العملي حسّسني إن الامتحان تحت السيطرة."

س: نصيحة للي لسه ما بدأش؟
ج: "ابدأ بدري، واختار حد يفهم الامتحان كويس. ما تعتمدش على الحظ!"

خلاصة

كل طالب من هؤلاء هو قصة نجاح بحد ذاته. لم يكن الأمر مجرد دروس أو اختبار… بل خطة، ومتابعة، وتدريب ذكي.

إذا كان هؤلاء استطاعوا الوصول، فذلك لأنهم بدأوا.
ابدأ اليوم، ودَع قصتك تكون الإلهام القادم.

المقال السابق المقال التالية

اترك تعليقًا الآن

0 تعليقات

يرجى ملاحظة أنه يجب الموافقة على التعليقات قبل نشرها